The smart Trick of حياتنا قبل التكنولوجيا That Nobody is Discussing
The smart Trick of حياتنا قبل التكنولوجيا That Nobody is Discussing
Blog Article
لن تجد دواءً يداوي أوجاعك، ولن تجد منزلاً تقيم فيه، لن تجد قلماً تكتب به وتسجل الأحداث.
وفي النهاية نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا وإلى عرضنا فيه تعريف التكنولوجيا الحديثة وأقسامها وخصائصها وإيجابياتها والسلبيات المترتبة على التوسع الهائل في الاختراعات التكنولوجية.
لم يكن هناك بديلاً ولا إعادة فمن تفوته الحلقة عليه أن ينتظر إعادة المسلسل كاملاً بعد فترة زمنية.
التكنولوجيا هي أي وسيلة تساعد الإنسان لذلك برع الأطباء في صنع أدوات دقيقة تساعدهم على معالجة المرضى.
لو للتكنولوجيا الرقمية عيباً وذنباً واحداً فهو القضاء على كل ما سبق من مشاعر حقيقية، الآن أصبحت العلاقات والمشاعر الكترونية ومزيفة.
ساعد في هذه الخطوة الانتقال التدريجي للتسويق الإلكتروني وسهولة التواصل مع العميل مباشرة عن طريق قنوات الاتصال المختلفة.
سنجد حياة تخلو تماماً من أي تقدم أو تطور، حياة لا تصل حتى إلى مسمى الحياة البدائية فهم وصلوا للنار والتي تعتبر أداة أساسية من أدوات التكنولوجيا.
اليوم، يمكننا التسوق من منزلنا بكل راحة، واختيار المنتجات من مواقع مثل أمازون و إيباي، بل ونحصل على توصيات ذكية بناءً على تاريخ تسوقنا.
يعتبر ظهور التكنولوجيا الرقمية هو بداية التغير الحقيقي بالحياة والتأثير على ملامحها الأساسية.
جعلت الإنسان اتكالي أكثر من اللازم فأصبح الإنسان يعتمد على التكنولوجيا في إنجاز جميع أعماله الأمر الذي تولد عنه إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض المزمن والتي منها السمنة وما تسببه السمنة من زيادة الفرصة لإصابة الإنسان بخطر الأمراض المزمنة.
لذلك، أصبحت أدوات الأمان مثل التشفير و التوثيق الثنائي ضرورة لحماية بياناتنا.
مع مرور الوقت، أصبح الإنترنت أداة أساسية للعمل والتواصل الاجتماعي، وتطورت الهواتف المحمولة لتصبح أكثر تطورًا.
غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو تعرّف على المزيد قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]
"لا تحكم على الآخرين، دعهم يعيشون حياتهم الخاصة ويفعلون أشياءهم الخاصة. أنت لا تدري من هو السعيد هو أم نحن"؟! هكذا بادر زميلي بالرد على ملاحظتي.